من تاريخ عائلة آل عمر البدارين في روضة سدير
سنة1196حاصرت جيوش الدولة السعودية الأولى بلدة روضة سدير وقتل في الحصار عدة رجل منهم علي بن حسين بن عمر البدراني[ابن بشر]
سنة1197انتهى الحصار وعين سعود بن عبدالعزيز :عبدالله بن عمر البدراني أميرا على روضة سدير[ابن غنام وابن بشر]
سنة1227في ذي القعدة توفي أمير الروضة عبدالله بن عمر رحمه الله [ابن لعبون]
سنة 1257وفد وجهاء أهل سدير على عبدالله بن ثنيان لمبايعته فرمى بعضهم بعضا بالوشايات فأمر ابن ثنيان بقتل خمسة منهم:زامل بن خميس بن عمر البدراني من وجهاء أهل الروضة رحمه الله[ابن بشر]
سنة1301في ربيع الثاني وقعت فتنة في روضة سدير بين أمرائها أل ماضي وبين آل عمر وفزع لآل ماضي أبناء عمومتهم أهل عشيرة والحريِق وفزع لآل عمر امير جلاجل بنحو 150 رجلا ورجال من أهل العودة وتواقعوا في وسط البلد وكان رئيس أل عمر محمد بن زامل رجلا شجاعا قطعت يده التي يحمل بها السيف فأمسكه بيده الأخرى حتى قتل رحمه الله وقد قتل من الفريقين عدة رجال فأرسل سليمان بن سامي أمير المجمعة من قبل محمد العبالله الرشيد بيرقا حجز بين الفريقين وصالح بينهم وكان هواه مع آل ماضي.
وفي القرن الخامس عشر أو أواخر الرابع عشر صارت أمارة بلدة الداخلة في سدير لهم وهم يستاهلون.
وأنبه إلى أن في جلاجل عائلة يقال لها العمر بدارين من آل واصل فهم غير آل عمر أهل الروضة لأنهم من آل عمر بن خميس بن عامر
تقبلوا تحياتي