::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: (http://alduwaser.org/vb/index.php)
-   :: القسم الإسلامـــي :: (http://alduwaser.org/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   أنى أحبك في الله.. (http://alduwaser.org/vb/showthread.php?t=20805)

أبونواف الدوسري 05-11-2007 12:35 AM

أنى أحبك في الله..
 
أنى أحبك في الله..

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم صلي وسلم على عبدك ورسولك وحبيبك وحبيبنا وسيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً

إن عمر الإنسان لا نهاية له..
وإن حياة كل إنسان لابد أن تمر بثلاث مراحل:
المرحلة الأُولى: تبدأ بولادته، وتنتهي بوفاته.. وتسمى "الحياة الدنيا" وفيها يكون الإنسان "مكلفاً بالإسلام" إيماناً وعملاً… وحسب إيمانه، وطبيعة عمله في هذه المرحلة، تتحدد طبيعة المرحلتين التاليتين.

المرحلة الثانية: تبدأ بوفاته، وتنتهي بنشوره يوم القيامة.. وتسمى "حياة البرزخ": {… ومِن ورائهِم برزخٌ إلى يومِ يُبعثُونَ}. (المؤمنون/100)
وهي الفترة التي يقضيها الإنسان في قبره.. وفيها إما أن يكون منعماً، وإما معذباً.. فإن كان في الدنيا من المؤمنين المجاهدين، المصلحين في الأرض: كان قبره "روضة من رياض الجنة".. وإن كان من الكافرين، أو المجرمين المفسدين في الأرض: كان قبره "حفرة من حفر الجحيم".

المرحلة الثالثة: وتبدأ بنشوره للحساب يوم القيامة، وتمتد أبد الآبدين.. وتسمى "حياة الآخرة" وفيها يعيش الإنسان: إما في النعيم، حيث جنة المأوى… وإما في الجحيم حيث لا يموت فيها ولا يحيا: {فريقٌ في الجنة، وفريقٌ في السعير}.(الشورى/7)
وفي هذه المرحلة لابد أن يقف جميع الناس للحساب، إلا فريق منهم.. فمَن هذا الفريق يا ترى؟
المتحابّون في الله:

الحب في الله: أن يحب المؤمن أخاه المؤمن.. لا يحبه إلا لله تعالى.. لا يشوب هذا الحب طمع مادي، ولا مصادفة عارضة، ولا نزوة هوى، ولا نفاق اجتماعي، ولا نحو ذلك..
أن يحبه لله… لا لعلاقة مصلحية.. ولا لصلة مهنية.. ولا لقرابة نسبية.. ولا لوحدة وطنية.. ولا لرابطة قومية.. أن يحبه لله.. في الله… وفي سبيل الله.

ولقد جاء في الحديث عن رسول الله (صلي الله عليه وسلم): "ينصب لطائفة من الناس كراسي حول العرش يوم القيامة، وجوههم كالقمر ليلة البدر، يفزع الناس ولا يفزعون، ويخاف الناس ولا يخافون، أُولئك أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، فقيل: من هم يا رسول الله؟ قال (صلي الله عليه وسلم): هم المتحابون في الله".

وفي حديث آخر عنه (صلي الله عليه وسلم): "إذا كان يوم القيامة، ينادي منادٍ: أين جيران الله في داره؟ فيقوم عنق من الناس، فتستقبلهم زمرة من الملائكة، فيقولون لهم: ماذا كان عملكم فصرتم جيران الله في داره؟ فيقولون: كنا نتحاب في الله، ونتباذل في الله، ونتزاور في الله، عز وجل، فينادي مناد: صدق عبادي.. خلّوا سبيلهم.. لينطلقوا إلى جوار الله بغير حساب".
طوبى لهم وحسن مآب.
شواهد واقعية:

سيقول الذين في قلوبهم مرض؛ الحب في الله مثالية.. خيالية.. فنقول لهم: لدينا آلاف الشواهد الواقعية، منذ فجر الإسلام.. حتى يومنا الحاضر.. لمؤمنين.. وحّدهم الإيمان… فتحابّوا في الله:
في بدء الدعوة الجبارة.. في إحدى المعارك الإسلامية.. يسقط مسلم جريح، فيطلب ماء، فيؤتى له بالماء، فيقول اسقوا أخي هذا فإنه سقط قبلي!! فيعرض الماء على الجريح الثاني، فيقول اسقوا أخي هذا ـ مشيراً إلى جريح ثالث ـ فإنه سقط قبلي!! فيؤتى له بالماء، ويسرعون إلى الجريح الأول فيرونه قد فارق الحياة!!

إنهم تحابّوا في الله.. فآثر كل منهم أخاه على نفسه.. فماتوا عطاشى.. ودمهم يسقي التراب.
إن الحياة من صنع الإنسان.. وإذا ملأ الإيمان نفوس الناس.. وتمسكوا بأحكام الإسلام العظيم.. وبلغت روابطهم درجة الحب في الله: تغير وجه الحياة، وتحققت المعجزات: {… إنَّ الله لا يُغيّرُ ما بقومٍ حتى يُغيِّروا ما بِأنفسهِم…}. (الرعد/11)

إن الحب في الله: لا يتيسر إلا للذين آمنوا، وصفت نفوسهم، وزكت أرواحهم، وطهرت قلوبهم، وغمر نور الإسلام عقولهم، فصلحت أعمالهم، وسمت أخلاقهم، فاستحقوا أن يدخلوا الجنة بغير حساب…
وإن الحب في الله: ليس رهبانية ولا اعتزال.. بل أن نتفانى في خدمة الناس: أن نحرص على هداية الضال، وإرشاد المنحرف، ونصح الفاسق، واستتابة الفاجر… أن ندافع عن المظلوم ونقاوم الظالم.. أن ننتصر للمقهور والمستضعف.

إن الحب في الله: أن ننشر الإيمان بالله بين عباد الله.. وأن نطارد الكفر بالله ونطهر الأرض من أعداء الله.. وأن نصبر على ما يصيبنا في سبيل الله من عذاب، لنستحق دخول الجنة بغير حساب.
وإذا كانت الجنة لا تُنال إلا بالإيمان الذي يستقر في القلب وتصدقه الجوارح، فإن دخول الجنة من غير حساب لا يكون إلا بالحب في الله، وهو أعلى مراتب الإيمان: قال رسول الله (صلي الله عليه وسلم): "لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنون حتى تحابوا..".
"اللهم ارزقنا حبك، وحب من يحبك، وحب عمل يقربنا منك".

باب فضل الحب في الله والحث عليه من كتاب رياض الصالحين

وإعلام الرجل من يحبه ، وماذا يقول له إذا أعلمه. 375 وعن أَنسٍ رضي اللَّه عنه عن النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلاَوَةَ الإِيَمَانِ : أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا ، سِواهُما ، وأَنْ يُحِبَّ المَرْءَ لا يُحِبُّهُ إِلاَّ للَّهِ ، وَأَنْ يَكْرَه أَنْ يَعُودَ في الكُفْرِ بَعْدَ أَنْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ مِنْهُ، كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ في النَّارِ » متفقٌ عليه .

376 وعن أبي هريرة رضي اللَّه عنه عن النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « سبْعَةٌ يُظِلُّهُم اللَّه في ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ : إِمامٌ عادِلٌ ، وَشَابٌ نَشَأَ في عِبَادَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجلَّ ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مَعلَّقٌ بِالمَسَاجِدِ ورَجُلان تَحَابَّا في اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ ، وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ ، ورَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ ، فقال : إِنِّي أَخافُ اللَّه ، وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بصَدَقَةٍ ، فَأَخْفَاهَا حَتَّى لا تَعْلَمَ شِمَالُهُ ما تُنْفِقُ يَمِينُهُ ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِياً فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ » متفقٌ عليه .

377 وعنه قال : قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « إن اللَّه تعالى يقولُ يَوْمَ الْقِيَامةِ : أَيْنَ المُتَحَابُّونَ بِجَلالِي ؟ الْيَوْمَ أُظِلُّهُمْ في ظِلِّي يَومَ لا ظِلَّ إِلاَّ ظِلِّي » رواه مسلم .

378 وعنه قال : قال رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا تَدْخُلُوا الجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا ، ولا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا ، أَوَ لا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوه تَحَابَبْتُمْ ؟ أَفْشُوا السَّلامَ بينَكم » رواه مسلم .

379 وعنه عن النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « أَنَّ رَجُلاً زَار أَخاً لَهُ في قَرْيَةٍ أُخْرَى ، فَأَرْصَد اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجتِهِ مَلَكاً » وذكر الحديث إلى قوله :
« إِن اللَّه قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ » رواه مسلم . وقد سبق بالبابِ قبله .

380 وعن البَرَاءِ بْنِ عَازبٍ رضي اللَّهُ عنهما عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أَنه قال في الأَنْصَار : « لا يُحِبُّهُمْ إِلاَّ مُؤمِنٌ ، وَلا يُبْغِضُهُمْ إِلاَّ مُنَافِقٌ ، مَنْ أَحَبَّهُمْ أحبَّه اللَّهُ ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللَّه » متفقٌ عليه .
381 وعن مُعَاذٍ رضي اللَّه عنه قال : سمِعتُ رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقول : قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : المُتَحَابُّونَ في جَلالي ، لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ يَغْبِطُهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاءُ » .رواه الترمذي وقال : حديثٌ حسنٌ صحيحٌ .

382 وعن أبي إِدريس الخَولانيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ قال : دَخَلْتُ مَسْجِدَ دِمَشْقَ ، فَإِذَا فَتًى بَرَّاقُ الثَّنَايَا وَإِذَا النَّاسُ مَعهُ ، فَإِذَا اخْتَلَفُوا في شَيءٍ ، أَسْنَدُوهُ إِلَيْهِ ، وَصَدَرُوا عَنْ رَأْيهِ ، فَسَأَلْتُ عَنْهُ ، فَقِيلَ : هَذَا مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ رضي اللَّه عنه ، فَلَمَّا كَانَ مِنَ الْغَدِ ، هَجَّرْتُ ، فَوَجَدْتُهُ قَدْ سَبَقَنِي بِالتَّهْجِيرِ ، ووَجَدْتُهُ يُصَلِّي ، فَانْتَظَرْتُهُ حَتَّى قَضَى صلاتَهُ ، ثُمَّ جِئْتُهُ مِنْ قِبَلِ وجْهِهِ ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ، ثُمَّ قُلْتُ : وَاللَّهِ إِنِّي لأَحِبُّكَ للَّهِ ، فَقَالَ : آللَّهِ ؟ فَقُلْتُ : أَللَّهِ ، فقال : آللَّهِ ؟ فَقُلْتُ : أَللَّهِ ، فَأَخَذَني بِحَبْوَةِ رِدَائي ، فَجَبذَني إِلَيْهِ ، فَقَالَ : أَبْشِرْ ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقول : « قالَ اللَّهُ تعالى وَجَبَتْ مَـحبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فيَّ ، والمُتَجالِسِينَ فيَّ ، وَالمُتَزَاوِرِينَ فيَّ ، وَالمُتَباذِلِينَ فيَّ » حديث صحيح رواه مالِكٌ في المُوطَّإِ بإِسنادِهِ الصَّحيحِ .

قَوْلُهُ « هَجَّرْتُ » أَيْ بَكَّرْتُ ، وهُوَ بتشديد الجيم قوله : « اللَّهِ فَقُلْتُ : أَللَّهِ » الأَوَّلُ بهمزةٍ ممدودةٍ للاستفهامِ ، والثاني بِلا مدٍ .

383 عن أبي كَريمةَ المِقْدَادِ بن مَعْدِ يكَرب رضي اللَّه عنه عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال « إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ ، فَلْيُخْبِرْه أَنَّهُ يُحِبُّهُ » رواه أبو داود ، والترمذي وقال : حديثٌ حسنٌ.

384 وعن مُعَاذٍ رضي اللَّه عنه ، أَنَّ رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، أَخَذَ بِيَدِهِ وقال : « يَا مُعَاذُ واللَّهِ ، إِنِّي لأُحِبُّكَ ، ثُمَّ أُوصِيكَ يَا مُعاذُ لا تَدَعنَّ في دُبُرِ كُلِّ صلاةٍ تَقُولُ : اللَّهُم أَعِنِّي على ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ ، وحُسنِ عِبَادتِك » .حديث صحيحٌ ، رواه أبو داود والنسائي بإسناد صحيح .
385 وعن أَنسٍ ، رضي اللَّه عنه ، أَنَّ رَجُلاً كَانَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، فَمَرَّ بِهِ ، فَقال : يا رسول اللَّهِ إِنِّي لأُحِبُّ هَذا ، فقال له النبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : <<أَأَعْلمتَهُ >>


ابو زابن المسعري 05-11-2007 12:54 AM

رد: أنى أحبك في الله..
 
الاخ العزيز ابو نواف

الله يجعل حبنا خالص لوجه الله وبيض الله وجهك وجزاك الله خيرا

الزين 05-11-2007 12:59 AM

رد: أنى أحبك في الله..
 
http://www.t7leeh.com/mnwa/mnwa10.gif

يابـــــــــــــــو نواف وبيض اللــــــــــــــه وجهــــــــــــــــــــــك


الزيــــــــــــــــــــــــــــن

عبدالله الحافر الغييثي 05-11-2007 01:09 AM

رد: أنى أحبك في الله..
 
ابونواف اننا نحبك في الله
والله يكثر من امثالك
ويجعلها الله في موازين اعمالك

لاهنت على طرح الموضوع

أبونواف الدوسري 05-11-2007 01:31 AM

رد: أنى أحبك في الله..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو زابن المسعري (المشاركة 233499)
الاخ العزيز ابو نواف

الله يجعل حبنا خالص لوجه الله وبيض الله وجهك وجزاك الله خيرا

اللهم آمين أخي أبو زابن المسعري

الله يجزاك بمثله ويرحم والديك

الشقرديه 05-11-2007 04:35 AM

رد: أنى أحبك في الله..
 
الله يعطيك العااافيه ابونواف ويجزااااك خير

عبدالله ابا محمد 05-11-2007 09:58 AM

رد: أنى أحبك في الله..
 
بارك الله فيك يابونواف

محمد ال مطيلق 05-11-2007 11:28 AM

رد: أنى أحبك في الله..
 
الله يجزاك خير

بارك الله فيك يابونواف

أبونواف الدوسري 05-11-2007 02:38 PM

رد: أنى أحبك في الله..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزين (المشاركة 233501)
http://www.t7leeh.com/mnwa/mnwa10.gif

يابـــــــــــــــو نواف وبيض اللــــــــــــــه وجهــــــــــــــــــــــك


الزيــــــــــــــــــــــــــــن

الله يجزاك بمثله ويرحم والديك.

مبارك الخييلي 05-11-2007 03:04 PM

رد: أنى أحبك في الله..
 
كـــــل الـــــشــــــكـــــر لــك والـــتـــقـــديـــر

أبو نواف جعل ماتقوله في ميزان حسناتك أنشالله

تقبل خالص الشكر والتقدير أطال الله في عمرك

أبونواف الدوسري 05-11-2007 05:33 PM

رد: أنى أحبك في الله..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خميس الغييثي (المشاركة 233508)
ابونواف اننا نحبك في الله
والله يكثر من امثالك
ويجعلها الله في موازين اعمالك

لاهنت على طرح الموضوع

وأنا أحبكم في الله

عسي الله يوفقكم ....لا هنت يا خميس الغييثي

أبونواف الدوسري 05-11-2007 05:56 PM

رد: أنى أحبك في الله..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشقرديه (المشاركة 233575)
الله يعطيك العااافيه ابونواف ويجزااااك خير


الله يعافيك ويستر عليك

يا الشقرديه

فهدالمحيسن 05-11-2007 07:43 PM

رد: أنى أحبك في الله..
 
جزاك الله خير وجعلنا واياك من المتحابين فيه

أبونواف الدوسري 05-11-2007 10:02 PM

رد: أنى أحبك في الله..
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله ابا محمد (المشاركة 233627)
بارك الله فيك يابونواف

الله يبارك فيك أخي عبدالله ورحم والديك

عبدالله بن قويد 05-11-2007 10:24 PM

رد: أنى أحبك في الله..
 
أحببك الله الذي أحببتنا فيه
وجزاك الله خير
ورحم الله ولديك ,,,


الساعة الآن 03:09 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
---