::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

*من كان في أسرتك مناقضاً لك فعامِلْهُ بالحسنى .. لا تخاصمْه ولا ترفع صوتك عليه .. بل عامله بالحكمة واللين، والموعظة من غير شجار ولا خِصام..

*تذكَّر أنك مهما بعدت عن الدين فليس لك في النهاية إلا الله جل جلاله..

انظر إلى المستشفيات كم فيها من شباب يتألم .. فلا تغتر بصحتك!.

*عُد إلى ربك ، رب العصاة، لا رب التائبين فقط، ولا تيئس؛ فحتى لو جئت بملء الأرض خطايا لا تشرك به شيئاً؛ لأتاك بملء الأرض مغفرة، فاستعن بالله، والجأ إليه، ليساعدك على تبيان الحق، ويرزقك اتّباعه.

*يجب أن لا تظن أنَّ التقدم العلمي بدون إيمان ينفع، ولا تظن أنَّ المالَ من دون ورع ينفع.. فكم من شباب شغلتْهم الدنيا عن الآخرة.. وكم من أناس شَغَلَهم الدينار عن المصحف..

*يجب أن لا ترى لنفسك ميزة على الآخرين بتقواك أو عبادتك، فإنَّ أكثر الناس خشية لله تعالى ليس من يزدري العصاة ويحتقر المذنبين، بل هو من يُشفق على الخاطئين ويرشدهم إلى طريق الهداية والتوحيد

*يجب أن تحذر من أن يتغلغل حب الدنيا في قلبك .. فتتحول النيات إلى طلب جاه أو منصب أو مال .. فالمطلوب من المسلم أن تكون الدنيا في يده وليست في قلبه..

*يجب عدم العبث بحرمات الآخرين ولا بأوقاتهم.. فبعض الشباب يعبث بأرقام الهاتف أو الجوَّال، يقتل وقته الضائع في العبث بأعراض الناس، بل ربما يتلذذ بسماع شتائم الآخرين تنهال عليه من الطرف الاخر من الهاتف.