موضوع شيق وخطير في ان واحد ولكن توجد علامة استفهام كبيره على اخر فقره في الموضوع
إن على الحركات الوطنية والإسلامية والقومية أن تدرك خطورة اللعبة التي تنزلق إليها، في دعم المخطط الإيراني-السوري، الذي يريد حل مشكلات دمشق وطهران بفاتورة يدفعها أبناء لبنان اليوم.
وياتي السوال هل تريدني انا يا عبدالله الرجباني سني الوقوف مع الجانب الاسرائيلي اليهودي ضد ما ما يسمى بالشيعه ام اني ادعم الشيعه في هذه المعركة لنيل من عدوان الله ورسوله
وعندنا اقول عدوان الله ورسوله الكل يعلم بان الكل سواء كان اليهود او الشيعه عدوان الله ورسوله ولكن يوجد احد اخطر من الاخر
يجب على كل مسلم التامل في هذه الاحداث والتنبأ لكن ما سوف يحدث في المستقبل وعدم الانجراف وراء الاخبار والاقاوين الغير حقيقه
الكلام كثير في هذا الموضوع ولكن سوف اجعل التعليق لمن اراد ان يشاركنا في هذا الموضوع وشكرا