ومحمد الـدرة غـدا شبـه تذكـار
أصبـح مـع الـدرة ثمانيـن درة
هذا زمان الذيـخ والبـوم والفـار
والحـر خلْـه ايـمـوت ..لله دره
والقدس ..يصبر..لين..تاتيه الأدوار
خمسيـن عـامً ثانية...ماتـضـرّه
صح لسانك يابو فهد وبيض الله وجهك وكثر الله أمثالك وياليت الشعراء يكتبون ويتطرقون للمواضيع التي كتبت عنها فكم نحن في حاجة لمثل هذي القصايد فجزاك الله خيرا على هذه النوادر الثمان ولك مني اجمل الود والتقدير ،،،