اخوي عبدالله الدوسري بيض الله وجهك على هالقصيده المعبره والرائعه وفعلا كانت حياة اهلنا في الماضي تعب وشقا طلبا للمعيشة من دون اذلال النفس
لا شفتنا الحقران فالكبد تحترّ
درب المهونه حالفٍ ما نجيها
الحرّ لا منْه أنّس الغَبن يشهر
و الرّزق في اطراف الدّيِر فإسعْ فيها