تفكر ماذا ستفعل بهذا الطفل !؟
وأين ستذهب به !؟
لو كنت مكان أم عبدالله فإبنتها حسب ماورد بالقصة انجبت مولودة في ذات الفترة , أعتقد أن أم عبدالله ستطلب من أبنتها وذلك بعد موافقة زوجها أن ترضع هذا الطفل مع مولودتها وبذلك تصبح أم عبدالله جدة هذا الطفل بالرضاع فتقوم بتربيته بعد أخذ الموافقة من الجهات الرسمية وعمل الأوراق اللأزمه له فبذلك يكون محرماً لها ولإبنائها وعسى الله أن يطرح فيه البركة فينفعها عندما يكبر ...
الله يعطيك العافية أخ فيصل
وننتظر تكملة القصة بكل شغف لنتعرف على الإحداث التى أتمنى أن تكون نهايتها سعيدة