اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد المصارير
مناسبة القصيدة : إهداء سند وأخوه حفيظ ( ناقة إلقحة ) لعمي : سحمي جميشان البجيري المصارير، الذي طلب مني كتابة القصيدة تخليدا ُ لفعلهم الكريم والذي غير مستغرب منهم :
ياسلام الله على أهل الوفا وأهل السلوم=الشيوخ القايدين الشيوخ المقدمين
يوم وقت الجيش والخيل من قوم ٍ في قوم=شيخة آل حفيظ سادات كل السايدين
هم هل الفزعة مع لاد عمار القروم=ضد جيش الترك واللي معه متحالفين
قادهم فرحان بالراي والفعل الجزوم=ناطحين الموت دون القرابة صاملين
شتتوا جيش العدو ثم ردوه مهزوم=وذي عوايدهم في حق الغزاة الطامعين
وهم هل المخباط فعل ٍ وصل حد النجوم=اشتهر بين القبايل فعل سند الثمين
عقّر الضمر ثلاث ٍ من الخيل القدوم=رمية ٍ من بارك الرجل يانعم اليمين
وهم هل الست المسمين والحق معلوم=معتزين ٍ بالبويضا ونعم المعتزين
والحقايق مثبته بالشواهد والعلوم=ومايغط الحق رجل ٍ سوى حقده دفين
وياسند ياحفيظ نفخر بكم في كل يوم=دامكم بسلوم جدانكم متمسكين
بالشجاعة والكرم والمهابة والعزوم=كاسبين الطايلة دايماً دنيا ودين
امدح الطيّب ولا احد ٍ من الطيب محروم=دون نقص ٍ في الرجال الكرام المكرمين
والعطية من عطايا الولي من دون سوم=ناقة ٍ من خيرة الذود ماتشرى بدين
مابدعت القاف من شانها على العموم=لانها عاداتكم كل وقت وكل حين
قلتها وانا من اللي يسدون اللزوم=الرجال العارفين الرجال العاقلين
قلتها وانا من اللي يوطون الخشوم=لابتي سقم العدو في الوغا علم ٍ يقين
لابتي لاد الحبيبي عمى عين الخصوم=نكزم العايل وتشهد لنا شهب السنين
دوسرياً وافتخر في الدواسر كل يوم= الزحول اللي تسمو ( بخطلان الايدين)
)
وسلامتكم ،،،،
|
الغالي / فهد المصارير
صح لسانك طال عمرك
ونعم بآل حفيظ والله
رجال وكفو ويستاهلون
قصيدة جزلة وأكثر من رائعة
فقط لي ملحوظة على الشطر الثاني من البيت الأخير
(الزحول اللي تسموا بخطلان الايدين )
ومعلوم أن فيه خطأ غير مقصود والصحيح ( الزحول اللي تسموا بخطلان اليدين )
حيث أن المعنى والوزن كلاهما يستلزم ذلك
وتقبل فائق احترامي وتقديري
أخوك / قديم الشوق