17-05-2008, 11:11 AM
|
#9
|
إحصائية
العضو |
|
|
رد: لاتنتظر النتيجه,, أعطيك إياها,,,(0-0)
اقتباس:
الأمانة قيد على القوة ، فهي التي تحدد مجالات استخدامها وكيفياته والقوة الآن في يد الآخرين على ما نعرف ، والقيود الأخلاقية عندهم آخذة في الضعف يوماً بعد يوم ؛ لأنها لا تعتمد على إطار مرجعي أعلى يمنحها الثبات ومن ثم فإن القوة ليست في طريقها إلى الانطلاق من أي ضابط أو حسيب ، لكنها في طريقها إلى صنع قيودها بنفسها الصناعة التي تمكنها من مزيد من الانطلاق ، وهي بذلك تجعل الآخرين يتوهمون أنها قيود ؛ حتى لا يشعر أحد أن هناك فراغاً أخلاقياً يجب ملؤه ! وما النظام العالمي الجديد سوى الأحرف الأولى في أبجديات القيود الجديدة ! .
وهذا يوجب علينا المزيد من التفكير والتأمل فيما يجب عمله ، ونحن مع ضعفنا قادرون في هذا المضمار على عمل الكثير الكثير إذا فهمنا لغة العصر ، وأحسنا إدارة الصراع ؛ إننا نملك القيود (الأمانة) ، وهم يملكون القوة ، فهل نسعى إلى امتلاك القوة المقيدة حتى يصطلي العالم بالنار دون أن يحترق وآسف على الإطاله ...
|
رؤية فلسفيه نقديه ..لم تسلم حرية التعبير فيها من قيود الإستفهام والإشتراط..!!
حتى حرية التعبير تقيدت..!!!!
فاصلهـ / نمقت كلمة قيود ...حتى على القوة قيود....نريد قوة لاتُغلب
المحترم /عبدالرحمن بن عويس
مرور مذهلـ
|
|
|