خلّ دمعِكْ ، يسولف للـوِدَاع وْ يسيـل وَ ألّا أنَا . دمعتي (طَاحتْ) ، وَ هيّ مَا دَرتْ صح لســــان شاعرها وسلمت يمين ناقلها ومن جد رووووووووعه هالقصيده