لاهنت اخي الكريم
ذكرت في ثنايا مقالك
1-أن الحنابجة والعمور والولامين أتوهم وعاهدوا على
الإسلام وطلبوا من ربيع بن زيد ومبارك بن عبدالهادي أن يخرجا
معهم ليجاهدوا جميعاً أهل الباطل فأجابوهم لذلك
2-وقد نقل بن بشر في تاريخه في حوادث السنة العشرين بعد المائتين
والألف مانصه : وممن قتل من المسلمين أمير الوداعين من الدواسر إبراهيم بن محمد بن عبدالهادي
للتوضيح للقاريء الكريم
الاميران المقصودان هما
مبارك ابن رويه
وابراهيم ابن رويه
ففي بعض المراجع كتب اسم الجد بدلا ً من اسم الشهره والعكس صحيح في البعض الاخر
رحمهم الله وجميع موتى المسلمين
تقبل مروري