[معلومات العضو ابوبدر المصارير]

عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: إن فتى شاباً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ائذن لي في الزنا.

فأقبل القوم عليه يزجرونه وقالوا: مَهْ مَهْ. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ادنُهْ "، فدنا منه قريباً فجلس.

قال صلى الله عليه وسلم: " أتحبه لأمك ؟ " قال: لا والله جعلني الله فداءك.

قال صلى الله عليه وسلم: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم "، قال: " أفتحبه لابنتك ؟ " قال: لا والله يا رسول الله جعلني الله فداءك.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولا الناس يحبونه لبناتهم " قال: " أفتحبه لأختك ؟ " قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: " ولا الناس يحبونه لأخواتهم" قال: " أفتحبه لعمتك ؟ " قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: " ولا الناس يحبونه لعماتهم " قال: " أفتحبه لخالتك ؟ " قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: " ولا الناس يحبونه لخالاتهم ".

قال: فوضع النبي صلى الله عليه وسلم يده عليه وقال: " اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصن فرجه ". فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء.


.................................................. ..................................

ومن ناحية النقاش من خلال الموضوع المرأة كما هو معروف كا الزجاجة إذا انكسرت لا يمكن قبولها وإصلاحها وهي العرض وموضع فخر الرجال وشرفهم
وهي معاور الرجال وعزوتهم كما هو معروف بين أبناء القبائل وعيب على الرجل إن يعتزي بأخته ولا يسرها
وعيب على الرجل إن يحيى حياة كريمه وهانئة وأخته أو أمه أو بنته زانية ولكن الزوجة قد لا تلحقه بعيبها إذا طلقها

والرجل كما قال المثل يشيل عيبه في جيبه ويبقى حسابه مع ربه وهذه هو المعهود والمتعارف عليه وهل كل الذين يسافرون للخارج لا يقترفون مثل هذه الأمر إلا ما قل,,,,,,,,,,,,, يعني الرجل إذا كانت المرأة مثل الزجاجة فهو كالقوطي يتعفط ويتعدل أسف على هذه الأمثال الغريبة
ولكن هناك أمر يكمن في سبب إفشاء هذه الفاحشة إلا وهو زينة النساء فهي الفتنه وهي السبب الرئيسي

تحيااااااااااااااااااااااااااااااااتي لصاحبة الموضوع وتقديري واحترامي لشخصها وللطرح الهادف