|
يالله يالمطلوب ياغفارانت الآله الواحد القهار |
يارافع سبع وباسط¸â‚¬مثلهايامولج الليل بالنهار |
انت الذي تجري الهبايب بامركومن السحاب اتنزل الأمطار |
اطلب رظاك وطاعتك والجنهوانا دخيلك من عذاب النار |
ومن بعدذكره زان لي مطلوبيونهجت نهج الشعر والشعار |
سلام مني من ضمير صافيللحفل واهل الحفل والحضار |
وترحيبة نقولها لظيوفنااللي عنوا لبلادنا زوار |
ويسوقها ريح الخزامى والنفلوالذ واحلى من حليب ابكار |
والبن الأشقر والشحم يقفاهاحق علينا نكرم الخطار |
قلته وهذى من فعايل ربعياهل الشجاعه والكرم والكار |
دواسر خطلان الأيدي حنالازودو اهل القرى الأسعار |
رجالنا لو رأس ماله قوتهكفه لظيفه بالكرم مدرار |
دواسر نرسي بضرب ارماحناعلى الرمك وملاعبتة لكوار |
دواسر زايد وتغلب جمعنااحرار نحيا او نموت احرار |
دواسر مثل الجبال الشامخهنرسي كما يرسي جبل سنجار |
دواسر وسط¸â‚¬الجزيره نعرفمثل العلم لاصار فوقه نار |
دواسر نعرف ويدرى معلنااكبار قدر والفعول اكبار |
دواسر نزمي ويزمي جمعنالارد من صوب الحفيف اخبار |
دواسر فوق الثريا مجدنامجد تليد واضح الفنار |
دواسر يسمو البلد باسماناوادي الدواسر درة المحار |
دواسر والغرس حنا سورهبالسيف سوره ماعليه اسوار |
دواسر نقعد صغى من جانايبغى الطمع في حالية لثمار |
دواسر ياويل من بنحورنالامن لحقنا فوق قب امهار |
تعاطفت جل العشاير وارزمتلحوارها والي بدون احوار |
حنا هل البل من قديم وحاضرسند الغوارب هزع الفقار |
سود مثل وصف الجريد ارقابهاسود بها راع النظر يحتار |
سود يزين الوصف في وصافهاارقاق زين والعمار اكبار |
نرعابها لازاف عشب الوسميونسج نجد واسع الفقار |
ومصيافها في الصيف ربع خاليمع المها في نايف الزبار |
وياما نحانا دونها من سربهوياما عليها نرخص العمار |
وياما نزلنا في الخطر نرعاهاومايا عليها نيتم القصار |
بين القبايل نفتخر بسلومناعند الجلاوي والخوي والجار |
قصيرنا ناسم عصاه ونهملهويصبح غريب الدار راعي دار |
حاله وماله فيه يمسي وامنلاخايف حنشل ولاسبار |
ويرعابها من حدها لحدهاحتى يعود لديرته مختار |
من الشمال اخريص لبرق شرقهيم الجنوب احدودنا قرار |
ويحدنا من شرق ربع خاليفيه الوضيحي كان له تذكار |
وحدودنا من غرب حد المستجدذي دارنا ياحي ذيك الدار |
ولامن زبنا جالي ومجلىينسى ويسلم من عنا لخطار |
ويشهد على ماقوله ابن مطرفيوم الشريف وجيشه الجرار |
جانا وحالو لابتي من دونهوقوز الشريف اكبر دليل صار |
ولاخان اخونا في خويه سيرهسقناه سوق الجلب للجزار |
واليوم في السلام نحمد ربيامن وامان وطاعة واستار |
من فضل ربي ثم فضل معزيعبدالعزيز الفارس المغوار |
وحد شتات المملكه وارساهاحتى اصبحت مترامية الأقطار |
وزال البدع والشرك منها وفيهاط¸â‚¬بق شريعة سيد البرار |
واليوم ننعم في عهد عبداللهحر وساسه ماكر الحرار |
قلته وانا من لابة معروفهاللي لها بين الرجال اذكار |
ودعاني كسب العلوم الغانمهلجدودنا وانا على المسار |
اهل الثمان اللي دليل اشهودهاذبحت ولد ناصر رضآ للجار |
وانا ودينا جارنا من جدارنامنا كرم وإلا الغريم اجدار |
سوالف ذكرت منها موجزوهذى من الثمان باختصار |
ولاقول في حق القبايل قاصركلآ على حقه وله وقار |
كلآ يعدي من حياضه سيفهولولا الفخر مكان الأفتخار |
تمت وصلى الله على هادينااعداد من فوق البسيطه سار |
|