[معلومات العضو ابوبدر المصارير]

اول شي الامر في الايه الكريمه التعدد يعني امر الله الرجل بالتعدد

واستثنى في الايه ((فان خفتم الا تعدلوا فواحدة)) يعني الامر بطريقه غير مباشره التعدد

وفي التعدد سعت الرزق وراحت البال من ناحيه التاديب لن المرآهـ مع الاسف ما تسلك الا لمن طقها الرجال بالثانيه ولا سوف تبقى متسلطه عليه ومقصره معه لكن لصار فيه وحده ثانيه راح تنافس على قلب الرجل

وتحاول تكون في نظره الكل في الكل

ولو كان الامر بيد الزوجه كان كل يوم طاقه لها رجال جديد خلونا واقعين لسبب المرآهـ ما يعجبها العجب ولا يمكن تقتنع بزوج واحد فهي تحب التغير ليش تنكرون الحق هذا على الرجل يعني اللي مقتدر يفعلها وهو متطمن في بداية الامر بتعصب وبتزعل وووو الا اخره لكن في النهايه بترضا بالامر الواقع

فيه واحد صبر اكثر من 10 سنوات على زوجته ولكن لم تنجب له وقام بالزواج عليها والاولى طمحت عند اهلها ومرت كم سنه والثانيه لم تحمل ورجع زوجته الاولى وفي شهرهن الاول حملن الثنتين
ومن يومها وهذي تنجب وذي تحمل (( لن البركة في التعدد والقبول ))



السؤال اللي يطرح نفسه واتحدى اي وحده تجاوب عليه

لو كان الامر الالهي في التعدد في صالح الزوجه او في يدها يعني تقدر تتزوج وتطلق هل ستبقى الزوجه وفيه لزوجها ولن تفرط فيه

مثل الكثير من الازواج اليوم اللي متمسكين في زوجاتهم


شكر للاخت صاحبت الموضوع

تحياااااااااااااااااااتي