لـي ضـلوع أوقـات تـصبـح مـن حطب
والعيـون أحـيـان مــاتبكـي تنــوح
ضـقت فـي كـل الـوسيعـة والـرحب
مـا التفت الا وقـدامـي صــروح
هـذا حـالـي للـفـرح ابـغـى سـبب
ويـن مـا وديت همـي مـا يـروح
صـاحبـي اخـر كـلامـي بنسحب
بتـرك اللـي راح وابـدا بالـنـزوح
صـاحبـي خـذهـا نـصيحـه لا تـحب
وان تـمـرد بـك خفـوقـك لا تبـوح