بصرف النظر عن جزالة القصائد وقوة سبكها وحبكها وهو ماإعتدناه دوماً وأبداً من
شاعرنا الكبير دغش البطي وكل من له مساجلة معه.....
أقول يادغش هنيئاً لك أن جمعت بين ذرابة القول والفعل
وهنئياً لنا أن يكون من بين أفراد قبيلتنا مثل هذا النموذج الذي يبيض
الوجه ويطلقه أمام الأجناب.....
أبو محمد
أسأل الله أن يحفظك بحفظه وأن يبقيك ذخراً لمن تحب
وأن يرفع منزلتك في الجنة كما رفعها في الدنيا
أخوك برق الجنوب