للأسف هناك من يعامل هذه الفئة التي جائت لتخدمنا بالإهانة والإزدراء والاستنقاص
ألا يعلمون أن هذا المغترب المسكين أو المغتربة تركوا خلفهم أطفال وأمهات يتأملون فيهم رجوعهم يوماً ماء بالخير والفائدة ويتمنون أنهم وجدوا حسن المعاملة التي وصى بها ديننا الحنيف
شكراً للموضووع الراقي والهادف ،،،