|
بديت بذكر من فيه استعينااله الكون فى ذكره بدينا |
عظيم الشان رب الخلق الاوحدتعالى الله خير الخالقينا |
اله حرم الظلم وتوعدتوعد بالعذاب الظالمينا |
ومن بعد ذكره بدينا بالمثايلتركت النقص واخترت السمينا |
ارد الرد لبن نعيم هايفاحذر من سب الغافلينا |
أحذر مثل هايف كل هافييتجنب لابشره يبتلينا |
يتجنب كان هو يبغا حياتهوياويله كان هوط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬اح بيدينا |
يعيف الاوله هى والتوالىويعرف افعالنا ليا من بلينا |
ويعرف ان الفعول فعول شمروشمر بالفعول المثبتينا |
وانا ماذم حمران النواظرولانا من يسب الغافلينا |
اخاف الله انا و ادارا عذابهوعسى ربى من الظلم يحمينا |
ولكن ابتلانى هايف اللىذكر لى غلبنا غلبن علينا |
بدا فى ذمنا والبادى اظلمفتل حبله وبالنقض ابتدينا |
تمادا بالغرور وبالمذمهظلم نفسه جعل حضه دفينا |
غزانا الهيس بلسانه اخذناذبحنا بالكلام ولا درينا |
ردى النفس مدرى ويش اصابهولادرى وشبلا الخايب علينا |
ولادرى وين ربعه من كلامهعلامه مالقاله ناصحينا |
قليل العرف مثل الورع ينصحولكن مانصحوه العارفينا |
ولا درى ويش بلا الجاهل تجاهلفعايل من لهم فعل يقينا |
جعل فعل القبايل غير شمروتقول مطير نجم معتلينا |
ولكن ماأحد حسب احسابهولا لحساب من مثله خذينا |
احده وان بنا بيت نهدهواذا عاند على خشمه وطينا |
اهينه لين ينسى بأمس وينهولايعرف اليسار من اليمينا |
وينسى كيف ينظمن القوافىويتبدل زجرت الماضى ونينا |
الا يالذيخ وش خلاك تكذبوتحط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نفسك بمقام الكاذبينا |
تقول فى بكير ذبحت الطنايامتى ذا صار ياابليس اللعينا |
على كيفك تذبحنا بزيفكبزيف وكذب وأوهام تغزينا |
ترى فى كير ماذبحت شمرخذيتوا مثل ماحنا خذينا |
ولكن اذكرك باام الجماجمبها زدنا عليكم واعتلينا |
هزمناكم بها اكبر هزيمهوترى ماسلموا الا الهاربينا |
بها صلنا وجلنا لين نلناورجعتوا خاسرين ونادمينا |
تندمتوا على حرب الطناياورجعنا للغنايم كاسبينا |
طنايا نروى الظامى من الدمعلى راس المعادى له حنينا |
واذا يالهيس تجهل فعل شمرسل التاريخ يعطيك اليقينا |
واذا انك ناسيله ماتذكرترى التاريخ يذكر مانسينا |
سل الاجواد عن تاريخ شمركبار السن والى فاهمينا |
يعدون الصحيح ويقنعونكوالى يخفاك منهم لك يبينا |
هل الذمه هل التاريخ سلهمولو هم من عربك الا قربينا |
تركد وانشد العقيل عناقبل تظلم وبالقيل تهجينا |
تقول مطير صاروا عون شمرعلى الويلان معنا قايمينا |
متى شمرط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لبوا العون منكمكذيت ولالكم فظل علينا |
ولكن قول مع ابن سعود قمتواومع مبارك وقفتوا ولتقينا |
وعليكم بالصريف الرعب خيمورجعتوا مع مبارك خاسرينا |
اعنتوهم علينا وان هزمتواعوين خيب ظن المستعينا |
فلا نلتوا مديح وملا سلمتوامثل من عاد يم القريتينا |
وتقول الظيغمى شلتوا جوادهوخت في ملك فتنان سنتينا |
اقول انت تهبا كاذب وكاذبفلا شالوا عموم مطير شينا |
كذوب وبالخطا عمدٍ تعمدلعنك الله لعنه كل حينا |
تقول انه قليل اللى غلبكموتقول بكل وقعه فايزينا |
ونسيت الغزوه الى كد غزاهاحدا اللى بالحجاز مسيطرينا |
ابن عون الشريف اسمه محمدغزاكم وين فعلك مايبينا |
وذكركم عن ملاقاه انتحيتواولاتخفا عليك ولا علينا |
وشواهدها قصيده من غزاكمونفس النص موجود لدينا |
وغزانا والتقينا به بموققوحنا الى ثبتنا ماانتحينا |
تقابلنا وصار الصبح ظلمايشيب من الفزع راس الجنينا |
صمدوا فريسنا تسعين ليلهسناعيس لضده ماتلينا |
وجت زوبع وطير العز غنىاناشيد النصر للصامدينا |
بذاك اليوم سمينا الطناياطنايا مانهاب لياط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نينا |
طنايا مارضينا بالمهونهولانرضى المهونه ماحيينا |
طنايا الذل ماننزل جوارهوعلى انفسنا المذله مارضينا |
طنايا وان نطحنا كل غازىتيراعد خوف من يقبل علينا |
طنايا من حربنا له ضربننصب الويل فوق اللى يجينا |
طنايا نارد حياض المنايااسود بالحروب مجر بينا |
طنايا عندنا تحل القضايااحرار بالعلا لى معتلينا |
طنايا نكرم العانى ونعطىوعطايانا الجزايل ليا عطينا |
طنايا وان نصانا كل ضايميشوف العز من ساعه يجينا |
فكم من واحداً ضاق وزبنازبنا مستظيم وله حمينا |
حمينا من لجا يطلب احماناودحرنا كل غدار ونحينا |
طنايا يوم ارماح القوم تخطىتصيب ارماحنا من به رمينا |
طنايا فعلنا فعل يترخويبقى ماعلى البيدا بقينا |
تدارسه الاجيال غير حناعظيم ولو جحده الجاحدينا |
طنايا هم سلاطين الجزيرههم الحكام فى ماضى السنينا |
طنايا من الزمن قرن احكموهااضف عشرين معهن حاكمينا |
تسيدنا وسدنا بالقبايلقبايل نجد كله له ودينا |
وتسلطنا بحد السيف الابترأزحنا من تولاه ولينا |
على يدنا هدمنا حكم دولهوعلى يدنا لدولتنا بنينا |
حكمناها بقوه ماهى هدوناخذناها بدينا واعتلينا |
وكتبنا اسم الطنايا فوق عرشهواسم من كان يحكمها محينا |
وفتحنا فى سجل الحكم صفحهوصفحه من حكم فيهاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬وينا |
حكموا فيها ال الرشيد ابطال شمرنعم هم من حكم حكمن مكينا |
وترى شمر فعايلهم تعجزتراهم باالفعول المثبتينا |
تلقبنا بغلبا ماا نغلبنالكثر غلبنا العايل علينا |
على الاعداء قاسين وصيارميلينن الجبال ولا نلينا |
طنايا وان نخانا كل مبلىتوشحنا الهنادى وانتخينا |
ونخينا كل مقدام مجربوجمعنا الجمع وبالجمع التقينا |
واخذنا بثار من صوت لشمربدل هذلول شيخينن رمينا |
مشى هايس لهم لعيون هيفاتنخوا وانتخا ذرب اليمينا |
وفعل فعلٍ رفع روس الطناياوعلى فعله اخصومه شاهدينا |
ونوانا الشيخ ابن هندى بحايلوحنا من نوانا له نوينا |
تحركنا ونزلنا له بعروىقصرنا عنوة الشيخ وعنينا |
تقابلنا الضحى والشمس حيهوخسر فيها وحنا الرابحينا |
ورجعنا للجبل معنا الغنايمعوايدنا ليا منا غزينا |
وفعلنا المعجزه فى كون بقعاذبحنا كلط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬اغى ماطغينا |
ثلاثط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لاف من مات وتصوبنهارٍ فيه شاب المرضعينا |
نهارٍ فيه سوينا الهوايلعلى اغلب جمعهم حنا قضينا |
صفا بقعا عليها الدم غطاوكم راس شيخ له وطينا |
شريدتهم حلف واقسم وطلقفلا يغزا مداعمره يمينا |
وحاصرنا الكويت اشهور اربعوثلاث قلاع بالجهراء بنينا |
ولاذوا فى حما الانجليزعناوفعلنا المعجزات ولا انثنينا |
ونخانا الشيخ ابن ثانى واجبناكما العاده ليا نخينا مشينا |
امرنا الضيغمى نمشى وسرنالبني ياس وهل البحرين جينا |
وصلنا لدار ابن ثانى واغرناعلى جمع الغزات الطامعينا |
وهزمنا جمعهم والكل يشهدوشواهد ماذكرت القلعتينا |
الى يومك باسم برزان تعرفدلايل فعلنا لو مااحيكنا |
يكونن الفعول بفعل فاعلوحنا للصعاب الفا علينا |
وغزينا الجوف يوم رويل زادواوهدمنا دونها الحصن الحصينا |
وذبحنا بالهنادي كل خيربقطع الراس للغادر جزينا |
حصدناهم وابدناهم ابادةهزمناهم واخنا البيرقينا |
علينا يبتغون الزود لكنتطيح الروس ماتعلا علينا |
وغزينا المنتفق باطراف دجلهوهزمنا جمع خزعل و ارتكينا |
هزمنا اللى مع مبارك يحامىوعن الفزعات ياما له نهينا |
ولكنه تمادى فى غرورهتناسى فعلنا مادرى نسينا |
دفع قيمه غروره نصف جيشهجزا للكبر واستهزاه فينا |
يقود اجموعنا شبل مجربشجاعن مايذل ولايلينا |
شجاعن كل اهل نجد تهابهويهابونه هل البصره وسينا |
له الشيخان يهدون الهدايهوله الفرسان هيبه خاضعينا |
سلاطين الدول تاخذ احسابهولااحدن فيه يقدر يستهينا |
وجميع ال الرشيد ابطال شمرلهم فعلن وتاريخ مبينا |
جمعوا مابين الاماره والشجاعهومابين اللين والعزم المكينا |
ولو نجد وحموها واحتموهااسود الغاب حامين العرينا |
اسود مايهابون المعادىاسود يقهرون المعتدينا |
اسود اسياد سادو بالجزيرهاسود عيال اسود محنكينا |
اسود اسياد سادو كل سيدهم الاسياد رغم المنكرينا |
وترى شمر تميزهم ثلاثهبها عن غيرنا متميزينا |
صخانا الحاتمى من دور حاتماضف معها الشجاعه ثم دينا |
ورثنا الجود من ابوا الجود حاتمبنا الامثال تضرب كل حينا |
وسكنا بالجبل قبل النبوهومابعد النبوه له حمينا |
ونحينا عن جبلنا كلط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬اغىبحد السيف قطاع الوتينا |
براضى نجد قد رفرف علمناومن البصره الى حد الرافدينا |
تحت راياتنا تمشى قبايلومن يعصى على داره مشينا |
وحناط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬هل المروة والأخوةواذا ضاقت على المبلي يجينا |
وكنا اهل الريادة والسيادةلنا تخضع ارقاب العالمينا |
طنايا للمعالي فوق نرقاسنام المرجله فوقه رقينا |
لنا التاريخ يشهد بالحقايقمع اهل العرف فيهم شاهدينا |
حقايق لو جهلها مثل هايفكثير الناس ماهم جاهلينا |
حقايق لو جحدها كل جاحدتبين وتتضح غصبٍ تبينا |
حقائق حق تثبتها وثايقلها التاريخ واثباتٍ ضصمينا |
ولاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬حدٍ يدعي بأفعال غيرهسوى عن اللي بالفعايل عاجزينا |
|